الخجل الاجتماعي شيء في قمه السؤ يتشعب من ناحيتين كالاخطبوط البحري السيء السمعه فالاولي من ناحيه المجتمع السلبي في تفكيره التنموى والثانيه وهي الا خطر من جانب اسرته التي من المفترض عليها تاهيله تاهيلا جيدا لينطلق باعمال فكره وجهده لبلوغ غايته التي ستكون جزء ولبنه في بناء مجتمعه- الاسوء اعزائي القراء هو نتاج الطموحات الجادة لن يظهر حتما فكيف فلو قالنا بنت طيبه عايزة تاخد دورات كمبيوتر وطموحها توصل لحد 100 دورة كرقم قياسي فيها حاجه دى طبعا لا لا دة حقها وفي نفس الوقت بتنتصر لنفسها وبتقاوم تاثيرات الخجل ومخلفاته الجميل ان الانسان ينتصر بالفعل لنفسه ضد افكار سلبيه لمجتمع يقال انه اسلامي والمفترض وجود نسبه من الانسانيات وتقبل الاخرين مهما كان وضعهم واكرامهم بمكانه جيدة معقوله تبعد عنهم شبح الخجل الاجتماعي السلبي وايضا فليكن للاسرة دورا جادا وملموسا-فافرازاشياء ناجحه تكون نتاج لتلك الطموحات تحتتم علينا الوقوف بجوارها وليس الخجل منهافبدلا من ان يعيش ابناء الصمت بين خجلنا كمجتمع وكاسرة منهم ونزرع بداخلهم خجل الظهور بيننا فلنجعلهم بين طموحاتهم الجادة والتحدى فقط فيكفيهم ذلك اما نحن كاسرة للصم ومجتمع يقال انه اسلامي فيكيفه فخرا وجودا تلك الفئه في اواساطه وفئاته (دعموا الصم دعما وثيقا- انه دوما صديقا رفيقا شعر رامز عباس)